
أَوَدُّ حَقَّاً أنْ أَتَغَلَّبَ على هذا التنِّين المُخِيف.
وَلكِنَّني لا أَجْرُؤُ على ذلك!
هل تَستَطيعُ مُساعَدَتي؟

لَيْسَ لِلطِّفْلِ الصَّغيرِ «وَسيم» جَدَّةٌ... وفي يَوْمٍ مِنَ الأَيّامِ يُحِسُّ أَنَّهُ يَحْتاجُ إلى جَدَّةٍ طَيِّبَةٍ، تَصْنَعُ لَهُ الكَعْكَ، وتَرْوي لَهُ...

عِنْدَما يَتَنَاحَرُ الكَلْبُ والقِطَّة ثُمَّ يَمْشُون عَبْرَ الطِّلاء فَإِنَّ هُناك شيئاً مُذهِلاً سَوف يَظْهَر.

فُلّة الدُلْفين تَصْطادُ أوَّلَ جمبري وسَمَكة رنجة!
ولكن فجأةً! تَعْلَقُ في شَبَكَة صَيد، إنَّها وحيدة..
يا تُرى، هل...

«يَذوبُ أوْ لا يَذوب»، قِصَّةٌ عِلْمِيَّةٌ مُشَوِّقَةٌ... يُحاوِلُ «سَعْد» أنْ يَلْعَبَ مَعَ أُخْتِهِ «عَهْد» لُعْبَةَ إخْفاءِ الأشْياء! ولَكِن، يا تُرى...

استيقَظَت ريما صباحاً, ولكنَّ أُمَّها لا تَزال نائِمة.
سوف تَقُومُ ريما بِمُفاجَئَة أمَّها بِأَن تَرتَدي مَلابِسَها بِنَفْسِها.
تُرَى...